قصة معاق - الوظائف - سماء !
حديّثِي اليّومَ عنْ معاملّة المُجتمّع لِ المُعاقيّن : ~
المُعاق حِيّن يأتِي ل التقديم لِ وظيّفهَ إجتماعِيّه تنفعُه و هُو فِي حاجتُها ،
ترفضُه الشرِكهَ أو أي مكانٍ ذاهِب لِ طلبْ العمّل بِه !
و بِكُل بساطّه ، لِما ؟
يهتِفُون بِ كذبْ النوايّا :
لِ أنه ليس قادِر على المسؤليّه و إتمام أعمالِه على أكملِ وجّه !
.
.
يَامُجتمّع هذِه النظرهَ السوداويّه إنتشِلُوها مِن أعينكُم ، و هذَا الكِبّر و نظرتُكم لغيّركُم غيرُوها لِ الأفضّل ،
لا تعلمَ كم مِن مُعاقّ أنشأ أجيالاً و ترعرُوا تحتْ يديّه شباباً أصبحُوا رِجالَ .
* على سبيّل المِثالَ :
الداعيّه : عبد الله بانِعمه ،
و الأُستاذ : فواز الدخيّل ،
و المُخترع : أحمّد العنزِي ،
هؤلاء أكبرُ مِثالَ لِ سبيّل أن المُعاقّ لديّه أعمال و أفكارَ و هُو قادِر على العمّل و النجاحَ ،
و لا شيئاً يقِف حاجِزاً فِي طريّقه غيّر المُجتمّع و نظرتُه ، و الإعلامَ و عدمّ تقبلهُم له !
-
أيعّقُل أن يكُون لديّك عملٌ تريّد أن تُنجِزّه ، و كُل أملُك على هذا
العّمل ، و لمَ يتُم قبُولهّ مِمنْ أنتَ مُرسلَ لهُم عملّك ! أصحيّح سَ
تكتئب و تفقِد الأملَ ؟
* هُنا الضوء : هذاَ شعُور المُعاقّ إذاَ لمّ يتقبلهُ الإعلامّ و المُجتمّع !
يامنْ ترفُض أعمالهُم و وجُودهُم ، أضعّ مكانكَ بِ مكانِهّم و تخيّل ، و فقطّ !
.
.
#حملة_معاق .
الرد : http://ask.fm/sm2a/answer/35286601932
اضافة تعليق